قصة صالح وطالح بني إسرائيل
بسم الله الرحمن الرحيم
قصص القرآن ✋
ذكر في القرآن الكريم قصة للعظة والعبرة
يحكى انه كان رجلا صالحا في بني إسرائيل كان يعمل الصالحات ويكتر منها وكان يقوم بالعيادات والصدقات والصلاة حتى سمي صالحا بتي إسرائيل
وكان هنالك رجلا منهم يكتر من الكبائر والذنوب ويتعمد الظلم والسكر والفساد يحل الفساد أينما حل فاطلقو عليه طالحا بني إسرائيل فعاش الرجلان كل يمارس صلاحه ويكتر منه واخر يمارس فساده ويكثر منه...
ففي ذات يوما التقى صالح بني إسرائيل بطالح بني إسرائيل وجه لوجه فنظر صالح بني إسرائيل لطالح بني إسرائيل بكبرياء وغرور ودعا الله في سره أعوذ بالله منه اللهم لاتحعلني من زمرة هذا الفاسد... فنظر اليه طالح بني إسرائيل بانكسار وزلة ودع الله في قلبه اللهم اجعلني مثله واعني على الشيطان كما اعنته وقلبه مكسور💔
فسمع الله المتعالى رب السموات والأرض وراى الغرور والكبرياء في قلب الصالح... و الزلة والانكسار في قلب الرجل الطالح و ذهب كل لحال سبيله وبدأ طالح بني إسرائيل يعينه الله على الخير وفعل الخير تدريجيا تحولت حياته من فساد وحب الكبائر إلى خير وحب الخير وهناك الرجل الصالح بدت حياته تتغير من الصلاح إلى فعل الكبائر تدريجيا اعجبته حياة المجون ووو
العبرة من القصة الله هو من يعيننا على الخير والعبادة والشكر والحمد له على الهداية واطلبو منه الهدايا والإعانة عليها ليس منا حتى تتفاخر بالعبادة او تسخر من غيرك
الله أراد لك الخير فاعانك على فعل الخيرات
اللهم لاتزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا واعف عنا واغفر لنا واهدنا يالله سواء السبيل
حتى لاتكن مثل الذين قال الله عنهم :
(. الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا..)
صدق الله العطيم
تحياتي..
قصص القرآن ✋
ذكر في القرآن الكريم قصة للعظة والعبرة
يحكى انه كان رجلا صالحا في بني إسرائيل كان يعمل الصالحات ويكتر منها وكان يقوم بالعيادات والصدقات والصلاة حتى سمي صالحا بتي إسرائيل
وكان هنالك رجلا منهم يكتر من الكبائر والذنوب ويتعمد الظلم والسكر والفساد يحل الفساد أينما حل فاطلقو عليه طالحا بني إسرائيل فعاش الرجلان كل يمارس صلاحه ويكتر منه واخر يمارس فساده ويكثر منه...
ففي ذات يوما التقى صالح بني إسرائيل بطالح بني إسرائيل وجه لوجه فنظر صالح بني إسرائيل لطالح بني إسرائيل بكبرياء وغرور ودعا الله في سره أعوذ بالله منه اللهم لاتحعلني من زمرة هذا الفاسد... فنظر اليه طالح بني إسرائيل بانكسار وزلة ودع الله في قلبه اللهم اجعلني مثله واعني على الشيطان كما اعنته وقلبه مكسور💔
فسمع الله المتعالى رب السموات والأرض وراى الغرور والكبرياء في قلب الصالح... و الزلة والانكسار في قلب الرجل الطالح و ذهب كل لحال سبيله وبدأ طالح بني إسرائيل يعينه الله على الخير وفعل الخير تدريجيا تحولت حياته من فساد وحب الكبائر إلى خير وحب الخير وهناك الرجل الصالح بدت حياته تتغير من الصلاح إلى فعل الكبائر تدريجيا اعجبته حياة المجون ووو
العبرة من القصة الله هو من يعيننا على الخير والعبادة والشكر والحمد له على الهداية واطلبو منه الهدايا والإعانة عليها ليس منا حتى تتفاخر بالعبادة او تسخر من غيرك
الله أراد لك الخير فاعانك على فعل الخيرات
اللهم لاتزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا واعف عنا واغفر لنا واهدنا يالله سواء السبيل
حتى لاتكن مثل الذين قال الله عنهم :
(. الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا..)
صدق الله العطيم
تحياتي..
صدق الله العظيم
ردحذف